التنبؤ باتجاهات السوق: فهو يساعد على التنبؤ بتحركات السوق بناءً على الأحداث الاقتصادية المجدولة مثل إصدارات البيانات والقرارات السياسية.
يساعد في إدارة المخاطر: يستخدمه المستثمرون لتعديل الاستراتيجيات تحسبا للإعلانات الرئيسية.
يدعم القرارات المستنيرة: يوفر بيانات في الوقت الحقيقي لإجراءات تداول سريعة ومستنيرة.
يسهل التخطيط الاستراتيجي: مفيد لكل من التخطيط الاستثماري طويل المدى وفرص التداول قصيرة المدى.
يقدم رؤى عالمية: ضرورية لفهم ديناميكيات السوق الدولية.
باختصار، يعد التقويم الاقتصادي أمرًا أساسيًا لتوقع تغيرات السوق وإدارة المخاطر واتخاذ قرارات التداول الإستراتيجية.
لقراءة التقويم الاقتصادي بشكل فعال، يجب عليك التركيز على الأحداث الرئيسية، وفهم توقيتها، وتقييم تأثيرها المحتمل على السوق، وتحليل البيانات التاريخية وردود فعل السوق، ومقارنة التوقعات مع البيانات الفعلية، والبقاء على اطلاع بأي تغييرات تطرأ على الأحداث المجدولة.
يوفر التقويم الاقتصادي المرونة لتصفية الأخبار واختيار أيام محددة. يمكن للمتداولين خلال اليوم تكييف وجهة نظرهم مع اليوم الحالي وتصنيف الأخبار حسب مستوى تأثيرها (منخفض، متوسط، مرتفع، عطلة). بالنسبة للمتداولين خلال اليوم، يتوفر خيار تحديد عدة أيام، مما يوفر نظرة عامة متقدمة على الأخبار العالمية، وهو أمر ضروري لاتخاذ الاحتياطات اللازمة.
بالنسبة لجميع المتداولين، بغض النظر عن أسلوبهم، يعد التقويم الاقتصادي أداة حاسمة. غالبًا ما تؤدي الأخبار والأحداث عالية التأثير إلى تقلبات كبيرة في السوق، مما يجعل من المستحسن توخي الحذر خلال هذه الفترات. في حين أن التداول خلال ساعات الأخبار يمكن أن يوفر فرصًا مربحة، فمن المهم أن تكون على دراية باحتمال حدوث انزلاق كبير. بالإضافة إلى ذلك، فإن التداول الناجح خلال هذه الأوقات لا يشير بالضرورة إلى الأداء الثابت للمتداول.
جميع الحسابات المقدمة لعملائنا هي حسابات تجريبية بأموال افتراضية. تتم جميع أنشطة التداول في بيئة محاكاة. لمزيد من المعلومات، يرجى تصفح الأسئلة الشائعة من هنا